1- أن يتذكر أن الرياء محبط للأعمال ، وسبب للتعرض
إلى عذاب الآخرة .
2- وأن يتذكر أن مدح الناس وذمهم لا ينفعه عند الله يوم القيامة .
3- وأن يتذكر أن العباد لا يملكون لأنفسهم ضرا ولا نفعا .. ولا يزيدون من رزقه ولا أجله .
4- أن يعلم أن الله تعالى هو المسخر للقلوب بالمنع والعطاء ، وأنه لا رازق سواه ، ومن طمع في الخلق لم يخلُ من الذل و الخيبة ، فكيف يترك ما عند الله برجاء كاذب ووهم فاسد .
5- ومن الدواء النافع أن يعود نفسه ( إخفاء العبادات ) .. وذلك يشق في بداية المجاهدة ، فإذا صبر عليه مدة سقط عنه ثقله .. وأمده الله بالعون ، فعلى العبد المجاهدة ومن الله التوفيق .
2- وأن يتذكر أن مدح الناس وذمهم لا ينفعه عند الله يوم القيامة .
3- وأن يتذكر أن العباد لا يملكون لأنفسهم ضرا ولا نفعا .. ولا يزيدون من رزقه ولا أجله .
4- أن يعلم أن الله تعالى هو المسخر للقلوب بالمنع والعطاء ، وأنه لا رازق سواه ، ومن طمع في الخلق لم يخلُ من الذل و الخيبة ، فكيف يترك ما عند الله برجاء كاذب ووهم فاسد .
5- ومن الدواء النافع أن يعود نفسه ( إخفاء العبادات ) .. وذلك يشق في بداية المجاهدة ، فإذا صبر عليه مدة سقط عنه ثقله .. وأمده الله بالعون ، فعلى العبد المجاهدة ومن الله التوفيق .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق